دخپریدو نیټه : 2009-09-10 مخپرونکئ : ۱۲۱ بېنوا - جنوبي پښتونخوا
درمضان لړۍ نولسمه برخه طبي اوصحي فلسفې
علامه محمدمعين الدين ابوالفضل کان الله له ودامت برکاته،
درمضان مبارک لړۍ نولسمه برخه طبي اوصحي فلسفې
علامه محمدمعين الدين ابوالفضل کان الله له ودامت برکاته،
بسم الله الرحمن الرحيم
محترمومسلمانانوورڼودرمضان مبارک دلړې په دې برخه کښي هم دروژې مبارکي له طبي اوصحي ګټوڅخه بحث درته کوم چي په دې شرحه دۍ
عالی قدرووروڼو
دطبيبانواودعلم طب د قوانينوله مخي په انساني امراضوکښ يومرض دبدانت اودسُمن مفرِط مرض دۍ يعني داچي دانسان بدن تراندازه زيات غوښه ورسي اووازګه يې په بدن کښي ترحدزياته سي دامرض دانسان پرحيات اوپرژوندباندي حقيقي اثراچوي اودانسان وبدن ته قسم قسم شديدمرضونه راجلبوي روژه مبارکه ددغه خطرناک مرض علاج دۍاوکاملوکاملوطبيبانوهم ددغسي مريضانودپاره روژه مبارکه علاج بللې ده ،
ددې خبري دتصديق دپاره دعلم طب ديوه معتمدکتاب لاندي عبارت وګورۍ
معالجة البدانة بالصيام:،
حظيت البدانة وما يرافقها من اضطراب استقلاب الدسم اهتماماً كبيراً، بل وإجماعاً لدى المؤلفين حول استفادتها من العلاج بالصوم. ذلك أن السمنة المفرطة وازدياد تراكم الشحوم في البدن تشكل خطراً حقيقياً على حياة الشخص من جراء تعرضه لآفات شديدة الخطورة: كتصلب الشرايين، وارتفاع الضغط الدموي، وتشمع الكبد، والعنانة، والداء السكري، وأمراض القلب العضوية، والنزيف الدماغي، وغيرها.
و للبدانة أسباب ولكن أهمها تضخم المدخول الغذائي نسبة للمجهود العملي الذي يقوم به الشخص وهي مرتبطة بعوائد التغذية التي تعود عليها الشخص منذ صباه
و يعتبر الصيام وسيلة غريزية مجدية في إذابة الشحوم في البدن واعتدال استقلاب الأغذية فيه. كما أن مشاركة الجوع بالعلاجات الفيزيائية كالمشي والتمارين الرياضية والتدليك والحمامات المائية تعطي أفضل النتائج، فضلاً عن أنها وسائل غير مؤذية ولا تقضي إلى النتائج الوخيمة المشاهدة عند استعمال الهرمونات والمدرات ومثبطات الشهية التي يهرع إليها البدينون بغية إنقاص وزنهم
أنه بفضل الصوم يستطيع الإنسان تحمل مسؤولياته على وعي كامل منه وحزم. وينتبه للعيب الذي أصابه جسدياً ونفسياً مما يقوي لديه و يرى بلوم العزيمة والصبر على تحمل الجوع، علماً بأن الصائم يفقد الإحساس بالجوع بعد اليوم الرابع من بدء العلاج. هذا وتوصي كتب الطب الإنسان البدين أن يصوم بضعة أيام كل أسبوع صياماً جزئياً يقتصر فيها على اللبن والفواكه والماء
و هناك مدارس توصي بالصيام المطلق عن الطعام لمدد مختلفة على أن تكون تحت إشراف طبي ويزود المعالج بالماء والشوارد اللازمة . ويرى فيدوتوف أن البدين يتحمل الجوع بشكل جيد ويوصي بالصوم لمدة 5 – 15 يوماً تعقبها فترات استراحة يتناول فيها المريض وجبات خفيفة. ولم يلاحظ عند المعالجين أي اضطراب في حالتهم الصحية أو بتغيرات مخبرية مرضية.،تمت،وبالله التوفیق
*