درمضان لړۍاتلسمه برخه صحي اوطبي فلسفي
علامه محمدمعين الدين ابوالفضل کان الله له ودامت برکاته،
بسم الله الرحمن الرحيم
محترمومسلمانانووروڼودرمضان مبارک دلړۍ په دې برخه کښي هم دروژې مبارکي له طبي اوصحي ګټوڅخه بحث درته کوم چي په دې شرحه دۍ:
اول
روژه مبارکه مطابق له تجربې اوله ويناؤودطبيبانوسره دشکري دمر ض دپاره علاج اودواده لکه صاحب دکتاب دروائع في الطب چي ويلی دی
الداء السكري والصوم:
إن مستوى السكر في الدم يهبط إلى أقل الحّد الطبيعي بعد تناول الطعام بخمس ساعات. وقد أصبح الصوم شائعاً لمعالجة الداء السكري المعتدل، وخاصة الذي يرافق البدانة، وكثيراً ما يكفي الصيام لشفائه، والذي يضمن هبوط الوزن مع اعتدال سكر الدم، دون أي علاج آخر. ذلك أن هبوط السكر أثناء الصيام يعطي المعثكلة _ البنكرياس _ فرصة للراحة واستعادة القوى
و لينتبه إلى أن الداء السكري النحيل يعتبر من الأمراض المبيحة للفطر، كما يرى الدكتور النسيمي، وخاصة إذا كان تحت المعالجة بالأنسولين لأن الصيام قد يعرضه لخطر نقص سكر الدم وعوارضه المزعجة.
دوهم
روژه مبارکه دقلبي يعني دزړه دامراضودپاره علاج اودواءده لکه چی دمذکورکتاب په دې طويل عبارت کښي ددې خبري تفصيل اوتصديق موجوددۍ،
الصوم وأمراض القلب:
إن معظم أمراض القلب ينجم عن عادات خاطئة في التغذية لذا كان أهم علاج لارتفاع الضغط هو تصحيح نوعية الطعام والإقلال من الملح ومن كمية الطعام والمواد المهيجة. وهذا ما حدا بالعالم الكبير كارينغتون Carrington إلى القول: إن الصوم هو _ بدون شك _ أكبر مقوٍ للقلوب المتعبة أو الضعيفة. فهو العلاج الطبيعي الوحيد الذي تجد فيه تلك القلوب نجاعة، فالقلب يتقوى تدريجياً بفعل الصوم، ويكتسب مزيداً من النشاط. ويفسر إيليس Eales تقوي القلب بالصوم فيقول: إن العمل الشاق الذي يتحمله القلب عادة ينقص بفضل الصوم، مما يجعله يسترجع قواه ساعة بعد أخرى أثناء الصوم، وينخفض ضغط الدم تدريجياً وينزل معدل النبض مما يخفف العبء المفروض على القلب بنسبة تزيد عن 25 % مما يحسن من حيويته ونشاطه.
و قد عالج شيلتون بالصوم عدداً من أمراض القلب المختلفة من عضوية ووظيفية وتحقق الشفاء في حالات اعتقد أنها مستعصية. ويرى أن الصيام يزيل أسباب التهيج التي تصيب القلب. وتعطيه فرصة للراحة عندما يخفف العبء المفروض عليه، كما أنه بتنقيته للدم يؤمن للقلب مورداً غذائياً أكثر نقاءً.
أما روداكوف فقد عالج بالصيام المرضى المصابين بارتفاع التوتر الشرياني، واختار الحالات المزمنة والمعندة على المعالجات الدوائية المعروفة، وأثبتت دراسته أن أرقام الضغط الشرياني بدأت بالانخفاض بصورة تدريجية منذ الأيام الأولى للصيام وبلغت الحد الطبيعي بعد 15 – 20 يوماً، كما زال الصداع المرافق، وتحسنت الذاكرة وقدرة المرضى على التركيز والتفكير. ورغم ارتفاع الضغط بعد عودة المرضى إلى الطعام إلا أن أرقامه لم تتجاوز الحدود العليا للضغط عند الأشخاص الأصحاء.
و يجمع الباحثون على أن حالات الوهط القلبي الدوراني وخاصة المترافقة بوذمات في الساقين تستفيد من الصيام، كما أنه يفيد في تخفيض نسبة الكولسترول في الدم والتي تؤدي زيادتها إلى ترسبها في جدران الأوعية الدموية وإمكانية حدوث _ الجلطة القلبية _ أو _ الجلطة الدماغية _
دريم
روژه مبارکه دانسان دتنفسي امراضو دپاره علاج اودواءده په دې اړه دمذکورکتاب لاندي عبارت وګورۍ
معالجة الربو بالصيام:
و قد عالج كل من موركوليس وشيلتون عدداً من الأمراض التنفسية وخاصةً الربو بالصيام، والذي أدى إلى تحسن بالغ في الوظيفة التنفسية. ويعلل شيلتون ذلك بأنه أثناء الصيام يقل نتاج البدن من الفضلات الغازية وخاصة غاز الفحم والذي ينطرح عن طريق الرئتين، مما يخفف العبء عنهما، وإلى تخلصها من عوامل الإثارة والتهيج، مما يجعل هذا الجهاز أكثر حيوية ونشاطاً في أداء مهمته.
و قد أشارت دراسة مينيا يلنكو إلى أنّ المصابين بالربو القصبي يستفيدون جداً من الصوم، وأن نوب الربو تختفي في اليوم 5 – 8 من الصوم المطلق " حمية مائية " وإلى أن معاودة النوب الربوية بعد العودة إلى الطعام تبقى نادرة ويسهل إيقافها حينئذٍ بمقادير منخفضة من العلاجات المدرسية المعروفة، كما سجلت بعد فترة من الصيام امتدت من 15 – 20 يوماً تحسن الأصوات التنفسية وقلة الخراخر القصبية وازدياد سعة الرئتين التنفسية.،والسلام ومن الله التوفيق
په دې اړه نوربيا. . .