درمضان مبارک لړۍشپږويشتمه برخه طبي اوصحي ګټی
علامه محمدمعين الدين ابوالفضل کان الله له ودامت برکاته،
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
مسلمانانووروڼو په دې برخه کښي دروژې مبارکي يوه بله ډيره عظيمه اومهمه صحي فايده اوګټه درته ذکرکوم هغه داده چي روژه مبارکه دانسان پرجنسي نشاط باندي ډير په زړه پوري اثرات غورځوي تاسي ته معلومه ده چي دانسان په جنسي ن شاط کښي که فتوراوخلل واقع سي نودادويه ووپه وجه يې معالجه اوچاره ډيره مشکله وي اوروژه نيول ونشاط جنسی ته ډيره وده ورکوي اونظام دنشاط جنسی یې وربرابره وی البته که نشا طجنسی دافراط په درجه کښی وی اویادانسان نفس وحرامی لاری ته مائل وی نوروژه ددغه سړی دنشا ط افرا ط واعتدال ته راولی اودحرامومیلا یې ورکمزورئ کوی همدا سبب دۍ چی داسلام پیغمبرفرمیلی دی من استطاع منکم الباءة فلیتزوج والافلیصم
،په دې اړه دعلم طب لاندي عبارت مطالعه کړۍ
أثر الصوم على النشاط الجنسي:
أكد شيلتون أن الصوم يضعف الرغبة والقدرة الجنسية بصفة مؤقتة لدى كل من الرجل والمرأة، لكنها تعود بقوة بعد انتهاء فترة الصيام. وذكر حالة رجل بقي عنيناً _ عاجزاً جنسياً _ لعدة سنوات وأنه عالجه بالصوم لمدة شهر واحد استرجع الرجل إثره كامل قواه الجنسية ، وأكد شيلتون أن الصوم يحسّن عند المرأة جهازها التوليدي _ التناسلي من الناحيتين الحيوية والعضوية، وهذا ما يحسن إمكانية الإخصاب الجيد عندها.
كما سجل كارنيغتون عند الصائمين الذين تابعهم أن الرغبة الجنسية تقل لديهم، وقال: بأنها حالة ظرفية إذ أن الرغبة الجنسية تعود بقوة بعد العودة إلى تناول الطعام بشكل سوي.
تدني النشاط الجنسي عند الصائمين وأنه يعود إلى مستواه الطبيعي أو أكثر Artuclaze و بين أرتوكلاز بعد 10 – 15 يوماً من انتهاء فترة الصيام المديد. وأكد أنه ليس للصوم أي أثر على الأعضاء الجنسية نفسها أو تلف أنسجتها، بل إن تأثيره ينحصر في تقوية الإرادة بقصد التحكم في النشاط الجنسي .
لقد أثبتت الأبحاث الطبية الحديثة _ كما يقول الدكتور إبراهيم الراوي _ أن الصيام يهدئ المشاعر الجنسية، وله تأثير هام على العقل الباطن نتيجة الانعكاسات العصبية والتفاعلات النفسية _ لدى المسلم _ والتي تحدث في الجسم أثناء الصوم.
فالصوم يخفض الهرمونات الجنسية في الدم إلى درجة تؤدي إلى هدوء سريع في المراكز الحسية العصبية الدماغية. ويزيد صيامنا الإسلامي بتأثيره على النفس البشرية حيث يجعلها حساسة فطنة، يجعلها تتحاشى الوقوع في مكائد المثيرات الجنسية ويحدث رد فعل شديد في باطن العقل يجعله يشعر بسمو الروح وينبذ الرزيلة.
و الإسلام أول من كشف تأثير الصيام على نسبة الهرمونات الجنسية المنطلقة في الدم، وأعلنها حقيقة علمية ثابتة في دنيا الطب عندما أصدر نبيُّ الإسلام صلى الله عليه وسلم هذا البلاغ الهام في دنيا الجنس والعلوم البشرية ليعلنها قاعدة طبية هامة ودستوراً خالداً يهدي به الأجيال. مبيناً كيف يؤثر الصيام كعلاج فعال لحل مشاكل العالم والتي تنجم عن الفوضى الجنسية والافتقار إلى تهذيب هذه الغرائز.
و ذلك عندما خاطب الشباب قائلاً: " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء "
فالصيام، كما يقرر طبيب الإسلام الأول، علاج ناجع، سبق به الإسلام العلوم الطبية الحديثة، يمنع طغيان الأمواج الغريزية الجنسية، ويحصن شباب الأمة إذا ما تعذر عليهم الزواج، من الوقوع في فتن الشهوة الجنسية البهيمية، وما يترتب عليها من أمراض جنسية مختلفة، أضحى " مرض الإيدز " القاتل في مقدمتها.والسلام ومن الله التوفيق
نوربيا. . .