فتوي نمبر(۱۷۸)
دارالافتاء علامه محمدمعین الدین ابوالفضل کان الله له ودامت برکاته
مستفتي نواب زاده نصرالله خان اومولاناغلام یسین ،ملتان،
و علامه محمدمعین الدین ابوالفضل کان الله له ودامت برکاته اووبېنواپاڼې ته سلامونه وایواوبیا له محترم علامه صاحب څخه په احترام سره داهیله کووچي دحضرت محمدصلي الله وسلم دبشروالي په اړه خپل ژورعلمي تحقیق اودلائل راته څرګندکړي ځکه لکه چي تاسي ته معلومه ده چي په موجوده زمانه کي دکفاروپراسلام باندي له موجوده هجوماتوسره سره داسي ډلي داسلام په جامه کي پیداسوئې دي چي څوک په څلورمذهبوکي یومذهب هم نه مني اوڅوک بیا دمذهب له منلوسره سره داسي عقیدې ساتي چي ښکاره له قرآني آیاتوسره ټکردي مثلا دلته يوه داسي ډله موجوده ده چي وائې نبي صلي الله علیه و سلم بشرندۍ بلکه محض اوخالص نوردۍ
الجواب وهوموفق الصواب
نحمده ونصلی علی رسوله الکریم
محترموستاسي دواړو له دې پوښتني څخه مننه دن بي علیه السلام بشرتوب په مشاهده ثابت دۍ اوښکاره ښکاره قرآني آیاتونه اونبوي حدیثونه په دې اړه موجوددي نودده له بشرت څخه انکارپه حقیقت کي له قرآن اوسنت څخه انکاردۍ کوم چي ښکارکفردۍ علمي تحقیق مي لاندي په عربي درته لیکلی دۍ چي پیل ئې دسورت کهف د(۱۱۰)آیت څخه درته کوم الله پاک فرمایلي دي
قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (110)
فيه مسئلة واحدة وهي ،النبي بشر وانکار البشرية کفر
الآية صريحة قطعية في کونه صلي الله تعالي عليه وسلم بشرا وانسانا ومن بن آدم ومن عجب العجاب ان في باکستان والهند اناس يدعون انهم مسلمون من اهل السنة والجماعة وخلفيون ثم ینکرون کون النبي صلي الله تعالي عليه وسلم بشرا بل يزعمون انه نورمحض اي ليس بشرا ولاانسانا ولامن بني آدم ولعلک لاتعلم احدا في الدنيا من ينکرلفظة صريحة من کلام الله تعالي ويبقي مسلما ولايفهمون انه اهانة عظيمة للنبي صلي الله تعالي عليه وسلم لاتبقي الايمان ولاتذر ـ
اولا : لان النور کالضوء حاصل المصدر وهومن الاعراض الغيرالقائمة بالذات لامن الجواهر القائمة بالذات وظاهر ان الجوهر افضل من العرض فکأنهم التزموا بان کل جوهر في العالم افضل منه صلي الله تعالي عليه وسلم وعدوه صلي الله تعالي عليه وسلم ادني منها والعياذبالله ـ
وثانيا ان الله تعالي قال « ولقدکرمنا بني آدم » وهذاتکريمهم علي غير بني آدم کلها من الملک والجن وسائرالجواهروالاعراض والموجودات فکأنهم جعلوارسول الله صلي الله تعالي عليه وسلم غيرمکرم من جميع المخلوقات ـ
وثالثا : ان الله تعالي قال : «وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) اي للعبادة الخالصة التي لاتتأتي من الملائکة ـ وهي عبادة لهاتصادم بالمانعين القويين الداخلي والخارجي اي النفس والشیطان ـ فمن غلب مصارعتهمااوعوائقهما ويسلم من مخالفتهما فعبدعبادةخالصة لله تعالي فعبادته افضل ممن لم يتصادم له احد کالملائکة فأن الفضيلة في عدم رؤية الغير المحرم بشهوة لمن ابتلي بشدة الشباب وتسلط النفس والشیطان ثم لم يراليها ، واي فضيلة في عدم رؤية الصبي الغيرالبالغ لغيرالمحرمة بشهوة حيث ليس له شرخ الشباب ولاقيدالنفس والشیطان بالمصادمة هکذا عبادة الملائکة النوريين ادني من عبادات الانس والجن الذین ابتليا بالنفس والشیطان فان يقل احدان النبي صلي الله تعالي عليه وسلم نور محض ليس بشرا وانسانا فجعل عبادة الثقلين افضل من عبادته صلي الله تعالي عليه وسلم وجعلها ادون اعاذن الله منها ـ
ورابعا : يلزم ان عندهم کل فرد من الأمة جامع لفضلين ليسا للنبي صلي الله تعالي عليه وسلم ، الاول : کونه جوهراقائما بالذات دونه صلي الله تعالي عليه وسلم ـ والثاني : ان عبادته مع التصادم للقوتين النفس والشیطان لان النور عرض وعبادته بغيرتصادم فيکون ادنی فکانهم جعلوا النبي صلي الله تعالي عليه وسلم ادني من کل امتي ـ
وخامسا : ان العبادة الاختيارية افضل من العبادة الاضطرارية ومن تسبيحات الملائکة کما في الحديث کالتنفس لنا فکمالیس لنا في الغير الاختياري فضل کذالک ليس لهم فضل لان الاختياري عمله الذاتي والاضطراري ليس بعمله الذاتي ومن جعل النبي صلي الله تعالي عليه وسلم نورا محضاالتزم ذالک فکانه جعل عبادته افضل من عبادة النبي صلي الله تعالي عليه وسلم والعياذبالله من هذه الضلالة ـ
وسادسا : « اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (75) » الحج ـ
فان فرض انه ليس من البشرفيلزم ان يکون من الملائکة لان الله تعالي حصرالرسالة فی الملائکة والبشر والملائکة محرومون من التوالدوالتناسل فجعلوه اقل درجة منهم بل هوخلاف الواقع المشاهدفله آباء وامهات واولادفاعتباره محروما من التوالدوالتناسل لايخالف الواقع فحسب بل فيه اهانة له ـ
وسابعا : انهم اتبعوا اصحاب الجاهلیة في قاعدتهم ان في البشر والنبوة تنافيا، کماحکي الله تعالي عنهم بقوله : « ابعث الله بشرارسولا » ولما زعموا التنافي وعاينوالبشر انکروا النبوة لذالک التنافي واما اهل بدعة زماننالمااعتقدوا رسالة صلي الله تعالي عليه وسلم انکروا بشريته لذالک التنافيوهوقاعدة اهل الجاهلیة فمن تشبه بقوم فهومنهم ـ
وثامنا : قال تعالي « قل انما انا بشر مثلکم » امر للنبي صلي الله تعالي عليه وسلم بهذالقول فان کان القضية انه انابشرکذب فيلزم نسبة امرالکذب الي الله تعالي « سبحنه وتعالي عمايصفون » وان کان صدقافخلافه کذب ـ
وتاسعا : ثم ان النبي صلي الله تعالي عليه وسلم ايتمربامره تعالي ام لافان کان کذبا فکيف ايتمروان کان صدقا فماذاخلافه :
وعاشرا: في الآيات المتعددة ان النبي صلي الله تعالي عليه وسلم منهم ومنکم اومن الاميين وهذانص في کونه بشرا :
الآية الاولي : رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (129)البقرة ـ
الآية الثانية : كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (151) البقرة ـ
الآية الثالثة : لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (164) آل عمران ـ
الآية الرابعة : فَأَرْسَلْنَا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ (32) المؤمنون ـ
الآية الخامسة : هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (2) الجمعة ـ
الآية السادسة : يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا شَهِدْنَا عَلَى أَنْفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ (130) الزمر ـ
الآية السابعة : يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (35)الاعراف ـ
الآية الثامنة : مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ (79) آل عمران ـ
الآية التاسعة : وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ (91) الانعام ـ
الآية العاشرة :فَقَالُوا أَنُؤْمِنُ لِبَشَرَيْنِ مِثْلِنَا وَقَوْمُهُمَا لَنَا عَابِدُونَ (47)المومنون ـ
الآية الحادي عشرة : قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا تُرِيدُونَ أَنْ تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (10) ابراهيم ـ
الآية الثانية عشرة : قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَمَا كَانَ لَنَا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطَانٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (11)ابراهيم ـ
الآية الثالثة عشرة : قَالَ لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ (33)الحجر ـ
الآية الرابعة عشرة : وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ (103) النحل ـ
الآية الخامسة عشرة : قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (110)الکهف وحم السجدة ـ
الآية السادسة عشرة : لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ (3) الانبياء ـ
الآية السابعة عشرة : وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ (34) الانبياء ـ
الآية الثامنة عشرة : فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَأَنْزَلَ مَلَائِكَةً مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الْأَوَّلِينَ (24) المؤمنون ـ
الآية التاسعة عشرة : إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ (25) المومنون ـ
الآية العشرون : مَا أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154)الشعراء ـ
الآية الحادية والعشرون : وَمَا أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (186) الشعراء ـ
الآية الثانية والعشرون : قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ (15) يس ـ
الآية الثالثة والعشرون : وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ (51) شوري ـ
الآية الرابعة والعشرون : ذَلِكَ بِأَنَّهُ كَانَتْ تَأْتِيهِمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالُوا أَبَشَرٌ يَهْدُونَنَا فَكَفَرُوا وَتَوَلَّوْا وَاسْتَغْنَى اللَّهُ وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (6)التغابن ـ
الآية الخامسة والعشرون : إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ (25) المدثر ـ
الآية السادسة والعشرون : فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا نَرَاكَ إِلَّا بَشَرًا مِثْلَنَا وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلَّا الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِيَ الرَّأْيِ وَمَا نَرَى لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كَاذِبِينَ (27) هود ـ
الآية السابعة والعشرون : وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ (28) الحجر ـ
الآية الثامنة والعشرون : قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا (93)الاسراء ـ
الآية التاسعة والعشرون : وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا (94)الاسراء ـ
الآية الثلاثون : وَلَئِنْ أَطَعْتُمْ بَشَرًا مِثْلَكُمْ إِنَّكُمْ إِذًا لَخَاسِرُونَ (34)المومنون ـ
الاية الحادية والثلاثون : فَقَالُوا أَبَشَرًا مِنَّا وَاحِدًا نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذًا لَفِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ (24) القمر ـ
والسلام ومن الله التوفیق ـ